الأب العاق!
(2)
أكتب اليك بعد قراءتي رسالة سوء الاختيار المنشورة ببريدكم يوم2009/7/24. ومعذرة
إذا طالت رسالتي, فأنا ياسيدي آنسة في الرابعة والأربعين من عمري وعلي قدر من
الجمال أحمد الله عليه, ولا تظن اني ارسل لك لمساعدتي في العثور علي زوج فاضل, فأنا
والحمد لله راضية بما قسمه الله لي وعذرا لهذه المقدمة
فنحن ثلاثة أبناء أنا أكبرهم لي أخ يصغرني بعامين وأخت تصغرني بعشرة أعوام, كنا
نعيش في مدينة ساحلية بين أب وأم لم يحدث بينهما تفاهم أبدا, كانا كثيري الشجار وحدث
بينهما انفصال ثلاث مرات علي مدي عشرين عاما, فأمي سيدة مسالمة وحسنة النية طوال
حياتها حتي الآن, وقد ربت فينا هذه الصفة, وبالرغم من انها علي قدر محدود من التعليم
إلا أنها كانت مثقفة
قرأت الكثير من الكتب ولديها الكثير من الفطنة والذكاء, وأبي كان رجلا متعنتا يفرض
رأيه وينفذه حتي ولو كان خطأ, وكان فظا يعاملنا بقسوة وكان يثور لأتفه الأسباب, وكنا
نخافه خوفا مميتا ولم نر منه طوال فترة حياتنا معه إلا القسوة والاستهزاء بنا أنا وأخي,
وأختي الصغري لم تشعر بهذه المعاملة لصغر سنها, وعندما أنهيت دراستي بالثانوية
العامة والتحقت بمعهد في القاهرة حدث الانفصال الأخير بين والدي ووالدتي مع تنازل
والدتي عن جميع حقوقها المادية في سبيل ان نقيم أنا واخوتي معها في القاهرة ـ مدينتها
قبل ان تتزوج أبي ـ وأن نزوره من وقت لآخر وان يقوم هو بتوفير مسكن لنا والإنفاق
علينا نحن أولاده ونقلت امي اختي في مدرسة ابتدائية بالقاهرة ولكنه لم يوفر لنا مسكنا
واقمنا لدي جدي وجدتي لأمي
وبعد انتهاء العام الدراسي طلب والدي ان نقيم معه أنا وأخي ورفضنا لما نراه منه من
قسوة ومعاملة فظة وايضا لاتفاقه مع والدتي بان نقيم معها
وكان رد فعله ـ سامحه الله ـ ان امتنع عن الإنفاق علينا أو حتي أختي الصغري, وعمل
أخي في السابعة عشرة من عمره, وتحمل الإنفاق علينا ولم يكمل تعليمه الجامعي من أجل
ألانحتاج لأحد حتي أبي, وسارت بنا الحياة, تارة ترضي عنا وتارات تعاندنا حتي سافر
أخي لبلد خليجي بعد سنوات كثيرة وطويلة يعلم الله كيف مرت علينا, وعمل هناك وبدأت
الحياة تبتسم لنا وعملت وأكملت تعليمي الجامعي أثناء عملي وانهت أختي دراستها ايضا
وتزوجت وانجبت طفلين, وانقطع ابي عنا منذ زيارتنا الأخيرة له من أربعة وعشرين
عاما لاقينا فيها ما لاقينا من ظلم من الأقارب والغرباء
وكان تعقيبنا علي ما نلاقيه من ظلم إذا كان والدنا ظلمنا فلا نعتب علي الاخرين اذا
ظلمونا, وبالرغم من ذلك لم نرفع عليه قضية للإنفاق علينا أو حتي نلجأ لأحد من عائلته
بالرغم من انه قادر ماديا وعنده الكثير, لكن لم يعطنا قرشا واحدا في يوم من الأيام, ولم
يسأل عنا من منا مريض أو من منا لديه مشكلة, وباع هو شقتنا واشتري شقة أخري في
حي اخر وتزوج وانجب بنتا وولدا وعلمنا انه سيكتب كل ما لديه من أموال لابنته وولده
هذا, ويشاء المولي عز وجل ان يتوفي هذا الولد في سن الخامسة من عمره في حادث
سيارة أليم واصبح لديه اربع بنات من زوجته الثانية رباهن وعلمهن حتي تخرجت اثنتان
في الجامعة والاخيرتان مازالتا في التعليم الثانوي
ومنذ عام ذهبت اختي الصغري لتزوره في بيته لتصل الرحم وتعرف أولادها علي جدهم,
وللأسف قابلها مقابلة فاترة هو وبناته وزوجته, وأخذ يسرد لها في تعال كيف سارت به
الحياة وأنه لديه الكثير من المال وأخذ يتفاخر ببيته وبالأرصدة التي وضعها لبناته في البنك
باسمهن وأخبرها انه مرض منذ عدة سنوات بتلف في الشريان التاجي شفاه الله واحتاج
لجراحة دقيقة بالقلب واتي الي القاهرة واجري الجراحة له جراح كبير في مستشفي كبير
ومشهور وعلي نفقته الخاصة
وبالرغم من موت ابنه ومرضه الا انه لم ينتبه إلي ان الله ينذره, بل أخذه الغرور ولم
يحاول حتي ان يطلبنا لنزوره ويرانا ونراه ونتعرف علي اخواتنا وعادت اختي من عنده
في المدينة الساحلية لاتري الطريق من دموعها المنهمرة, وضلت الطريق ياسيدي لبيتها,
المهم وصلت واقسمت انها لن تذهب اليه مرة أخري, وعلمنا منذ اشهر ان المرض اشتد
عليه واصبح قعيدا ولايتحرك إلا داخل المنزل وبصعوبة, واصبحت بناته وزوجته يدرن
عمله وانه كتب كل شيء من ماله لهن
انني اسرد قصتنا هذه للأب الذي ترك ولده لوالدته ولايرغب في الانفاق عليه أو حتي
رؤيته, أقول له اتق الله فيه وقربه منك عسي ان يكون هو عكازك في كبر سنك ويكون هو
الحامي لاخوته القادمين, فلا ترتكب خطأ أبي الذي مازال يعاملنا بتعنت وعند لا أعرف
لهما سببا أو ذنبا اقترفناه انا واخوتي, وبالرغم من ذلك نطلب له الرحمة من الله وان يغفر
له ولنا اذا كنا قصرنا في حقه, افق ياسيدي قبل ان يصيبك الله بالانذارات مثل والدي
فابنك ربما يكون في احتياج لنفقتك عليه ولكنه في احتياج أشد الي يديك تربت علي كتفه
وتشعره بأنه ليس وحده في خضم هذه الحياة التي أصبحت صعبة علي من هو في مثل
ظروفه, واقول لوالدة الطفل لاتيأسي من رحمة الله واصبري مثل امي فلسوف يعوضك الله
في هذا الابن خيرا كثيرا باذنه تعالي, ولاتطلبي العطف ممن لاقلب له واحتسبي الله
وسيأتي يوم يأخذ فيه كل ذي حق حقه عند العادل الذي لايغفل ولاينام.
اللهم ارحمه
ردحذفأميييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
وارحمنا جميعا انا وانتى وكل المسلمين
ربنا يرحمة ويدخلة فسيح جناتة
ردحذفهكذا هى الحياة لاتدوم على حال
ربنا يوفقك ويكرمك
مع خالص تحياتى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ردحذفاولا كل سنه وانتى طيبه وبخير
ثانيا انا جيت هنا مره بس للاسف يعنى مكنتش عارف ايه النظام
ثالثا شكرا جداا على زيارتك لمدونتى
رابعا يارب دايما تكونى بخير وتفضلى تنورى مدونتى بكلماتك التى ان دلت دلت على روح جميله قليله هذه الايام
خامسا ودا بخصوص الموضوع بتاعك
الدنيا علمتنى كتير على الرغم من صغرسنى علمتنى ازاى افكر كويس
ومحكمش على الموضوع من وجهة نظر واحده لانى سعات الانسان بيتعرض لمواقف تشير على انه الجانى واالظالم وهو غير ذلك فاحنا مسمعناش من الاب شكواه وحكمنا من جانب واحد
المهم لو الاب كده فعلا ايه العمل مش عارف بجد
بس الدين بيقول وصاحبهم فى الدنيا معروفايعنى ندعوا الله ان يصلح حالهم
والانسان دايما يجب ان يدرك شيىء واحد بان الدنيا ليست كامله ولن تعط الانسان كل مايتمنى من السعاده تخيلى كده انسان عايش مع ابين ملايكه بصحه تمام ومبسوطين وكل حاجه ياترى هايكون حاله ايه هايسال ربنا حاجه علشان كده ربنا عادل بين البشر ويجب ان نكون على قناعه باننا دائما فى طلب العون منه
هاقولك تخيلى لو الاب كان مريض مرض وحش هل كان سيتركه ابنائه بالعكس كانوا سيكونوا فى حزن ويصل بهم الحال الى الملل والزهق والتافف وبعد كده الشكوى للغير مثلما حدث يعنى الانسان يجب ان يحمد ربنا فى كل وقت
لو احدى بنات هذا الرجل رزقت بطفل معاق زهنيا هل ستلقيه بالشارع
فالتعتبر اباها كذلك لانها لن تستطيع يوما ان تحذف اسمه من حياتها
عارف قسوة الامر بس ليه دايما بنوجع قلبنا بالحاجات دى اب مش عاوز ولاده يزوروه عادى انساه وعيش حياتى مع زوجى وخلاص واحمد ربنا انه ليس مجرم او نصاب اعتقد كان الوضع هايكون مختلف
عارف انها مشكله ونار بس ليه نمسكها مانسبها ونعيش حياتنا احنا مش هانضرب ابونا علشان يخلينا نزوره ونوده
وصدقينى محدش فى الدنيا دى مرتاح وكل انسان لديه مايكفيه من المشاكل المعقده التى لا حل لها معلقه حلها عند الله فقط ادعوا الله ان يهدى كل العصاه ويرحمنا من شرور انفسنا وان يرجع مره ثانيه الحب والعطف والحنيه فى قلوب الاباء والامهات وان يهدى شباب المسلمين امين يارب ويقوى بنات هذا الرجل ويهديهم للخير ويرزقهم امين اما بالنسبه للاب ......................................مش عارف بس بجد ربنا يريه شر اعماله فى اخرته ولا يرحمه كما نسى ان يكون رحيم مع ابنائه
وربنا ينتقم من كل الاباء الاغبياء البيحرموا اولادهم الشعور بالامان ويجزيهم فى اخرتهم بنار جهنم تكويهم كما احرقوا قلوب وعيون ابنائهم
طولت بس قولت اعلق باه على الموضوع لانه كذا حلقه
واخيرا افوض امرى الى الله
اسمعوا أيها الملحدون
ردحذفتقول الإحصائيات أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين الملحدين لطالما تغنى الملحدون بإلحادهم وأفكارهم وحريتهم التي يتميزون بها عن غيرهم من المؤمنين! وطالما أتحفونا بسيل من كذبهم غير المنطقية يدَّعون فيها أنهم عقلانيون ويتعاملون مع الأمور بواقعية، وأنهم أكثر سعادة من غيرهم من المؤمنين الذين حكموا على أنفسهم بالانقياد للدين، وحرموا أنفسهم من ملذات الحياة!!
ولكن يأتي الواقع والعلم ليكذب هؤلاء ويفضح كذبهم وأنهم مجرد أدوات للشيطان يستخدمها في حربه مع المؤمنين التي سيخسرها بلا شك، وأن هؤلاء الملحدين اتخذوا الشيطان ولياً لهم من دون الله، ليكونوا شركاء له في نار جهنم يوم القيامة.
ومن عظمة القرآن أنه لم يهمل الحديث عن هؤلاء بل وصفهم وصفاً يليق بهم، يقول تعالى:
(اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آَمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)
فماذا نرجو من إنسان أخرجه الشيطان من النور إلى الظلمات؟ إنه مثل إنسان ميت يائس لا حياة فيه ولا استجابة لديه، وهذا ما أثبتته الدراسات العلمية الجديدة!
الأبحاث العلمية تثبت أن الملحدين أكثر الناس يأساً!
ففي دراسة حديثة تبين أن الملحدين هم أكثر الناس يأساً وإحباطاً وتفككاً وتعاسة!!! ولذلك فقد وجدوا أن أعلى نسبة للانتحار على الإطلاق كانت بين الملحدين واللادينيين، أي الذين لا ينتسبون لأي دين، بل يعيشون بلا هدف وبلا إيمان.
فقد أكدت الدراسات العلمية المتعلقة بالانتحار أن أكبر نسبة للانتحار كانت في الدول الأكثر إلحاداً وعلى رأسها السويد التي تتمتع بأعلى نسبة للإلحاد. أما الدانمرك فكانت ثالث دولة في العالم من حيث نسبة الإلحاد حيث تصل نسبة الملحدين (واللادينيين) إلى 80 %، وليس غريباً أن تصدر منها الرسوم التي تستهزئ بنبي الرحمة صلى الله عليه وسلم.
تؤكد الدراسات العلمية على أن للتعاليم الدينية دور كبير في خفض نسبة الانتحار، وأن هذه التعاليم أقوى ما يمكن في الإسلام! ربما ندرك يا إخوتي لماذا حذر نبي الرحمة صلى الله عليه وسلم من الانتحار في قوله: (من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يتوجأ بها في بطنه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن شرب سمًا فقتل نفسه، فهو يتحساه في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن تردى من جبل فقتل نفسه، فهو يتردى في نار جهنم خالدًا مخلدًا فيها أبداً) [رواه البخاري ومسلم]. إنه أخطر تحذير على الإطلاق عرفته البشرية!! فهل هذا النبي يدعو للقتل والإرهاب؟ أم أنه حافظ على حياة أمته وأتباعه بهذا الحديث الشريف؟ ومن إعجاز هذا الحديث أنه شمل الحالات الأساسية التي تشكل أكثر من 90 % من حالات الانتحار.
فلو تأملنا إحصائيات الأمم المتحدة نلاحظ أن معظم نسب الانتحار يكون بمسدس أو سكين، وهو ما أشار إليه الحديث بكلمة (من قتل نفسه بحديدة)، السبب الثاني هو تجرع سم أو استنشاق غاز أو أخذ حبوب مخدرة، أي طريقة كيميائية وهو ما أشار إليه الحديث بقوله: (ومن شرب سمًا)، والسبب الثالث هو القفز من على جسر أو من أعلى بناء أي أن يرمي نفسه من مكان مرتفع وهو ما أشار إليه الحديث بقوله (ومن تردى من جبل)، انظروا كيف أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يغفل عن مثل هذه الظاهرة فوضع العلاج المناسب والقوي لها مسبقاً!!
تؤكد هذه الدراسة العلمية أن أعلى نسبة للانتحار كانت بين الملحدين، ثم البوذيين ثم المسيحيين ثم الهندوس وأخيراً المسلمين الذين كانت نسبة الانتحار بينهم تقترب من الصفر. انظروا معي إلى العمود الذي يمثل نسبة الانتحار لدى الملحدين وهو أعلى نسبة لديهم، وتأملوا معي العمود الذي يمثل نسبة الانتحار بين المسلمين وهو أقل نسبة على الإطلاق، هل توحي لك هذه الحقيقة العلمية بشيء!!
خطوات علاج الانتحار كما يراها العلماء اليوم
تؤكد الدراسة على أن نسبة الانتحار زادت كثيراً في الخمسين سنة الماضية، وأكدت دراسات أخرى على أن الدول التي تضع قوانين صارمة تعاقب فيها من يحاول أن يقتل نفسه أو من يساعده على ذلك، هذه الدول كانت نسبة الانتحار فيها أقل، أما الدول التي لا تضع قوانين صارمة تعاقب من يحاول الانتحار مثل السويد والدانمرك بحجة 'حرية التعبير' فكانت تتمتع بأعلى نسبة انتحار.
من هنا تؤكد الدراسات على أنه من الضروري لعلاج ظاهرة الانتحار لابد من التحذير منها ووضع عقوبة رادعة لها. إذاً هناك ثلاث خطوات تنصح بها الدراسة لعلاج هذه الظاهرة التي تقول فيها الأمم المتحدة أن عام 2020 سيكون عدد المنتحرين مليون ونصف، وأن 15-30 مليون شخص سيحاولون الانتحار في عام واحد فقط، أي بمعدل جريمة انتحار واحدة كل 20 ثانية، وبمعدل محاولة انتحار كل ثانية أو ثانيتين!! وهذا عدد ضخم جداً وغير مسبوق
المدونة الكريمة : مرايتى
ردحذفصدق المثل القائل : اللى يشوف مصاءب الناس تهون عليه مصيبته . و الله فعلا احنا ف نعم بس مش حاسين بقيمتها . جزيت خيرا على نقلك للقصص لنعتبر و نتعظ
الحزين
ردحذفاهلا بحضرتك وشرفنى مرورك وربنا يتقبل منك ويهدينا الى ما يحب ويرضى ويغفر لابائنا وامهاتنا جميعا
Tamer Nabil
ردحذفاهلا بحضرتك شرفنى مرورك وربنا يتقبل منك ويغفر لنا وله ولجميع المسلمين
ربنا يكرمك يارب
صدفه جميله
ردحذفإيه النور ده حمد الله على السلام وربنا يكتب لك فى كل خطوه سلامه ويوفقك ويوسع رزقك اللهم أمين ويراضيك
أما بالنسبه لموضوعنا بص احنا هنا مش فى موضع حكم او اصدار احكام احنا ايه وزى ما انت قلت فى ناس بتبقى فاكره انها هى المظلومه وممكن تكون هيا اصلا الى ظالمه بس انا اثرت الموضوع لاننا بقينا نشوف قصص عقوق حقيقيه وبجد ياريتك قريت الموضوعين الى قبل كده
وعلشان ده المفروض انه عكس الطبيعه والفتره احنا شايفينه غريب
احنا ما بنتكلمش ان ابائنا ملايكه او احنا نفسنا ملايكه لاننا بشر مش ملايكه احنا بس بنطالب بابسط حقوق بيتهيالى شوية حنيه وموده ورحمه مش مطالب اصلا لا مكلفه ولا صعبه وكمان ربنا وصانا بمصاحبتهم بالمعروف اذا امرونا بما يغضب الله ونحمد ربنا على كل حال لان فى اكيد الاوحش مننا والى ربنا بلاه باكثر من بلائى مثلا المهم نرضى وان شاء الله كل شىء عنده بمقدار وكما اخذ يعطى اكيد حيعوض فى الدنيا او فى الاخره
ومعلشى حتى لو كانوا ايه ما ينفعش ندعى عليهم المفروض ندعى ربنا يهديهم لانه ابتلاء ذى اى ابتلاء من ربنا هو مشكلته بيقى نفسيا مؤلم جدا وصدقنى ما بيحسش بيها غير الى عايشها وتاثيرها مدمر نفسيا بمعنى الكلمه
على فكره انا لما كتبت فى الموضوع ده قصدى اننا نتعلم ونستفيد من حاجات عرفناه لان اكيد الكتير من الموجودين شباب فى يوم من الايام ان شاء الله حيبقوا اباء وامهات فيعرفوا تاثير حاجه ذى دى بتعمل ايه وما يقعوش فى الاخطاء دى وربنا يكرم الجميع
ومره تانيه سعيده بمرورك وما فيش لخبطه ولا حاجه علشان تغير الاسم يعنى؟
أحمد بسام
ردحذفاهلا بيكى بس سايب المذاكره ليه شد حيلك يا سعادة المحاسب ربنا يكرمك ويكلل تعبك بالنجاح وتفرح باباك ويطمنكوا عليه
وفعلا الى يعيش ياما يشوف والى يشوف بلاوى الناس تهون عليه بلوته
ربنا يفرح قلوب المسلمين جميعا
السلام عليكم
ردحذفبجد الي يشوف مصايب الناس
يستغرب ويستعجب
وتهون وتصغر في عينيه مصايبو
تحياتي ليكي يا حبيبتي
انا لله وانا له راجعون
ردحذفسمسم/سما
ردحذفازيك يا قمر وحشتنى زيارتك
ربنا يهون علينا كل مصائب الدنيا ويراضينا ويرضى عنا اجمعين
ربنا يفرح قلبك يارب
أسامه
ردحذفشرفنى مرورك وتعليقك الكريم
نسأل المولى عز وجل العفو والعافيه فى الدنيا والاخره
السلام عليكم
ردحذفقصة محزنة ولكن يوجد مثلها الكثير ويمكن اقسى منها
ولكن ليحتسب الانسان عند الله ويصبر
ربنا يرحمه ويرحم اموات جميع المسلمين
تقبلي مروري وتحياتي
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقة من حيث لايحتسب
ردحذفصدق الله العظيم
سامر محمد عرموش
ردحذفأهلا بحضرتك شرفنى زيارتك
معاك حق فى اصعب من كده وبكتير جدا كمان بس المهم هنا من كل اب او ان شاء الله الى لسه ربنا ما كرموش يحاول يتعلم حتى ولو من أخطاء بسيطه بس علشان ما يقعش فيها ان شاء الله وربنا يبارك فى اولادك ويحفظهم ويجعلك من البارين ويجعلهم من المطيعين البارين
الى موش عارف يتغير
ردحذفصدق الحق وتقدست اسمائه
اساله سبحانه ان يرزقنا تقواه وان يرضى عنا
شكرا لمرورك العطر
ياه يا سمسمة انتى بتنقلى صور صعبه فعلا ربنا يعافينا يارب ويجعلنا أباء صالحين
ردحذفدمتى بكل الخير والسعادة
joudy
ردحذفللأسف دى حقيقه موجوده وموجود منها كتير جدا
وما خفى كان أعظم
ربنا يكرمك ويرزقك بذريه صالحه ويعينك على برها ويرزقك بررهم
نورتينى يا قمر