بتحلم بيها ؟؟
فى زمن ضاعت فيه وأصبحت من النوادر !
طب هما زمان إزاى كانوا على طول حاسين بيها ؟
رغم قساوة ما رأوا
مقارنه بما نحن عليه الأن ومع هذا لا نجدها
ونبحث عنها وتألف عنها الكتب ويتحدث عنها العلماء والمفكرين
***السعاده***
لن أتكلم عن سبل تحقيق السعاده
والخطوات التى يعرفها الكثييييييييييير
ولكن أتسائل لماذا لم نعد نشعر بها ؟
ونحتاج لمن يعلمنا دائما كيف نجدها
وإن وجدنا من يعلمنا لا يغير كثيراً من حالنا نجده فقط يهون علينا ويشحن طاقه مؤقته
وحينها قد لا تمس القلب
وقد لا نستمع له من شدة ما مر على القلب من محن
ولكن فلنحاول أن نجدها فى الرضا عن الله
وعن قضائه
حال الأنبياء والصحابه والسلف الصالح والربانين حولنا
فأمر المسلم كله خير
كما قال حبيبى ونبيى وشفيعى صلى الله عليه وسلم
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ،
وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛
إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ،
وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم
وعند الإمام أحمد عن صهيب رضي الله عنه قال :
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد مع أصحابه إذ ضحك ،
فقال : ألا تسألوني مم
أضحك ؟ قالوا : يا رسول الله ومم تضحك ؟
قال : عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛
إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، وإن
أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن .
لنرى :
أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن
أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ،
وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً "
فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول .
فَمِمَّ عافاك ؟
فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ،
وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !
.
فالسعاده كما قال إبن مسعود رضى الله عنها
عنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر
وحق التقوى في ثلاث :
• أن يُطاع فلا يُعصى
• وأن يُذكر فلا يُنسى
• وأن يُشكر فلا يُكفر ..
فالمؤمن يعلم يقيناً أن لا دخل له فى ماقدره المولى عز وجل
فيتقبل البلاء ويرضى به كما يتقبل النعماء ويفرح بها
فهذا هو السبيل الوحيد إلى سعاده تغمر القلب وتترجم إلى الجوارح
أعلم أن الوصول لمنزلة الرضا والشكر على البلاء ليست بسهله
ولكن ليعين كل منا الأخر على هذا
أعين أهلى
أعين صديقى
أعين قريبى
وكل من يمكنن إعانته
لأجد من يعيننى على نفسى
فلنجعلها بدايه جديده
ولا تنتظر أن يشكو إليك أحد بل بادر أنت بعونه على الطاعه والرضا
لعل السعاده تغمر قلوباً إفترقا فى منتصف الطريق
فلنجعلها بدايه من هنا .........
فى زمن ضاعت فيه وأصبحت من النوادر !
طب هما زمان إزاى كانوا على طول حاسين بيها ؟
رغم قساوة ما رأوا
مقارنه بما نحن عليه الأن ومع هذا لا نجدها
ونبحث عنها وتألف عنها الكتب ويتحدث عنها العلماء والمفكرين
***السعاده***
لن أتكلم عن سبل تحقيق السعاده
والخطوات التى يعرفها الكثييييييييييير
ولكن أتسائل لماذا لم نعد نشعر بها ؟
ونحتاج لمن يعلمنا دائما كيف نجدها
وإن وجدنا من يعلمنا لا يغير كثيراً من حالنا نجده فقط يهون علينا ويشحن طاقه مؤقته
وحينها قد لا تمس القلب
وقد لا نستمع له من شدة ما مر على القلب من محن
ولكن فلنحاول أن نجدها فى الرضا عن الله
وعن قضائه
حال الأنبياء والصحابه والسلف الصالح والربانين حولنا
فأمر المسلم كله خير
كما قال حبيبى ونبيى وشفيعى صلى الله عليه وسلم
عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ،
وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛
إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ،
وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له . رواه مسلم
وعند الإمام أحمد عن صهيب رضي الله عنه قال :
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم قاعد مع أصحابه إذ ضحك ،
فقال : ألا تسألوني مم
أضحك ؟ قالوا : يا رسول الله ومم تضحك ؟
قال : عجبت لأمر المؤمن إن أمره كله خير ؛
إن أصابه ما يحب حمد الله ، وكان له خير ، وإن
أصابه ما يكره فَصَبَر كان له خير ، وليس كل أحد أمره كله له خير إلا المؤمن .
لنرى :
أحد السلف كان أقرع الرأس ، أبرص البدن
أعمى العينين ، مشلول القدمين واليدين ،
وكان يقول : "الحمد لله الذي عافاني مما ابتلى به كثيراً ممن خلق وفضلني تفضيلاً "
فَمَرّ بِهِ رجل فقال له : مِمَّ عافاك ؟ أعمى وأبرص وأقرع ومشلول .
فَمِمَّ عافاك ؟
فقال : ويحك يا رجل ! جَعَلَ لي لساناً ذاكراً ،
وقلباً شاكراً ، وبَدَناً على البلاء صابراً !
.
فالسعاده كما قال إبن مسعود رضى الله عنها
عنوان السعادة في ثلاث :
• مَن إذا أُعطي شكر
• وإذا ابتُلي صبر
• وإذا أذنب استغفر
وحق التقوى في ثلاث :
• أن يُطاع فلا يُعصى
• وأن يُذكر فلا يُنسى
• وأن يُشكر فلا يُكفر ..
فالمؤمن يعلم يقيناً أن لا دخل له فى ماقدره المولى عز وجل
فيتقبل البلاء ويرضى به كما يتقبل النعماء ويفرح بها
فهذا هو السبيل الوحيد إلى سعاده تغمر القلب وتترجم إلى الجوارح
أعلم أن الوصول لمنزلة الرضا والشكر على البلاء ليست بسهله
ولكن ليعين كل منا الأخر على هذا
أعين أهلى
أعين صديقى
أعين قريبى
وكل من يمكنن إعانته
لأجد من يعيننى على نفسى
فلنجعلها بدايه جديده
ولا تنتظر أن يشكو إليك أحد بل بادر أنت بعونه على الطاعه والرضا
لعل السعاده تغمر قلوباً إفترقا فى منتصف الطريق
فلنجعلها بدايه من هنا .........
بخخخخخخخخ
ردحذفانا جيت
وبقول يارب
وحشتنى يا قلبى اوووووووووووووووى
تعرفى بجد انا حبيت مدونتك لان مواضيعك هادفه وجميله وخالصه لوجه الله
ردحذفماشاء الله عليكى ربنا يكرمك يارب
ربنا يكتب علينا السعاده يارب
ردحذفمقال جميل اووى
بحيك عليه من كل قلبى
ربنا يجزيكى عننا كل الخير ياقمر
ويكرمك خير
كلام جميل ورائع
ردحذفتسلمى علية
ياريت الناس كلها تقرب من ربنا ومن الدين وسنة الرسول علية الصلاة والسلام ومنها يكون الراحة والسعادة
جزاك الله خيرا
مع خالص تحياتى
السعادة فى الايمان ...وان اكون راضى ....وانى احاول ارضى الله ...
ردحذفالسعادة فى القلب ...وبذكر الله تطمئن القلوب
جزاكى الله خيرا
إبتسامة ملاك
ردحذفأهلا يا قمر
أنت كمان وحشانى نورتينى والله
ربنا يتقبل منا يارب كتير بكتب عن حاجات ببقى محتاجاها قبل غيرى وجميل اننا نبقى بنعين بعض لان الصحبه بجد بتفرق فى حياتى كتير لان اصحابى فى الجامعه ولحد دلوقتى معايا كانوا خير معين ليا علشان كده نفسى الى فى ايده يقف جمب حد يحاول جايز نعين بعض وندخل السعاده لقلوب غيرنا
ربنا يخليكى لى يا قمر
Tamer nabil
ردحذفربنا يكرم حضرتك
فعلا التقرب الى المولى عز وجل وتطبيق أمره ونهيه واتباع سنة النبى المصطفى صلى الله عليه وسلم هى سر السعاده
وما اتمناه ان يعين كل منا الاخر على الطاعه حتى لو بكلمه لأن بجد الصحبه الصالحه خير معين
تقبل الله منا ومنكم
تحياتى لحضرتك
Well
ردحذفصدقت وصدق ربى ورحبيبى وشفيعى صلى الله عليه وسلم
وياريت نعين بعض على ده
ربنا يكرمك ويعزك يارب